إتنين كانو بصلو الظهر جماعة إمام ومأموم وجاء واحد تالت وما عارف الإمام اليمين ولا الشمال فالصحيح هو أن يسحب المأموم ليرجع معاهو وراء ويبقى الإمام قدام ولكنه بدلاً من ذلك بدأ يسحب في الإمام يسحب يسحب يسحب والإمام واقف تُج وكان في رباطابي واقف بعيييييييييد ويشاهد في الموقف في النهاية صاح في الزول وقال ليهو
هوي الضلفة دي مقفولة جر التانية
في واحد رباطابي جنننننو سكر .. وعندو جار أنصار سنة. جارو مشى ليهو ينصحوا وشبكو ليك: الخمرة دي بتودر العقل .. الخمرة دي بتعمل ليك تليف في الكبد يعني بالعربي كدا الخمر دي يعني ( موت بطيييييء ) قام الرباطابي اتلفت عليهو وقال ليهو ( أنا زاتي ما مستعجل ) !!!!!
رباطابي بتاع لبن المهم عندو زبون محامي مرة زوجتو غالطت الرباطابي في حق يومين مدعية انو كان في مطرة والرباطابي مصر انو اداهم اللبن في اليوم البعدو فتدخل زوجها المحامي وقال ليهو انحنا ماممكن تغالطنا ابدا فرد ليهو اغالطك كيف وانت الغلاط فاتح لو مكتب
شافع رباطابي ببيع البيض في محطة القطر فنادي عليه واحد مشلخ تعال اديني ثلاثة بيضات ولمن اداهو البيض قال ليهو دا شنو بيض مسلوق فرد الشافع اي مسلوق انا ماقائلك داير تركض فيهواي تحضنه
رباطابي في عزومة زواج لاحظ انو في زول نائم نومة عميقة جدا بس في اللحظة الختو صينية الاكل عمك تترب صحي وابتداء يلقلق فعلق الرباطابي زولكم دا كان مختوت في الشاحن
شايقي عاوز يقرق علي رباطابي فقال ليهو ابوحمد دي شنو فرد ليهو ابوحمد دي راجل لي كريمة
رباطابي جاء ماشي في منطقة كلها ابل وصادف انها كلها راقدة ماعدا واحد فعلق قائلا الجمل دا الظاهر فايتاهو ركعة
رباطابي عندو اخوانو راقدين في المستشفي الاول موصلين له درب والثاني قاعد يرجف من شدة الالم، خالو ضرب ليه ، قال ليه اخوانك كيف ، قال ليو واحد شغال هزاز والتاني جاري الشحن ..
استاذ دنقلاوي بيدرس في الرباطاب سال واحد ياولد اعرب الجملة دي
جاءت محمد
فرد ليه شافع رباطابي
جاء فعل ماضي ناقص
التاء تاء الدناقلة
محمد فاعل
رباطابي مشى لصاحب دكان سمعو تقيل خالص ..فقا له : أديني معجون حلاقه وأمواس... فظل صاحب الدكان يستفهم والرباطابي يصيح إلى أن سمع أخيراً ... وأعطاه قلم ًرصاص وكراس ... أخذهم صاحبنا مضطراً حتى لا يدخل في دوامة أخرى معه وأعطاه ثمنها ... فسأله صاحب الدكان ... : أديك بالباقي شنو ؟ ... فقال له الرباطابي بدون تردد : أديني بيهو إملاء
منقول
الأربعاء أبريل 18, 2007 8:46 pm